يعاني الرياضيون من جميع الرياضات ومستويات المنافسة من ألم واختلال وظيفي متكرر نتيجة إصابات الكفة المدورة. كما يمكن أن تؤثر هذه الإصابات بشكل كبير على مسيرة الرياضي وقدرته على المنافسة. يمكن أن تتسبب الصدمات الحادة، مثل الضربة المباشرة أو السقوط على ذراع ممدودة، أو الإفراط المزمن في الاستخدام والصدمات الدقيقة المتكررة، في مشاكل في الكفة المدورة لدى الرياضيين المحترفين. تتراوح شدة الإصابات بين كدمات الكفة المدورة واعتلالات الأوتار وتمزقات الكفة المدورة. على المدى القريب، يمكن التحكم في الانزعاج والالتهاب الناتج عن إصابة الكفة المدورة بالاستخدام الحكيم للأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية عن طريق الفم (NSAIDS).
تعليقات
تعليقات
يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من ترك تعليق.