منذ ولادة أول طفل مُخصب في المختبر (IVF) عام ١٩٧٨، شهدت تقنيات هذا الإجراء تحسنًا ملحوظًا. ففي السابق، كانت نسبة نجاح التلقيح الصناعي ضئيلة جدًا؛ أما اليوم، فتُحقق النساء دون سن ٣٥ عامًا نسبة نجاح تُقارب نصف هذه الحالات. في هذه الندوة الإلكترونية، نُسلط الضوء على التطورات في أساليب المختبرات والقدرة على تعديل وظائف الأعضاء التناسلية التي أتاحَت هذا التقدم. كما سنُسلط الضوء على التدابير اللازمة لضمان معايير السلامة في هذا القطاع الصحي بالغ الأهمية.
تعليقات
تعليقات
يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من ترك تعليق.