الجراحة طفيفة التوغل: تُقلل تقنيات مثل الجراحة بمساعدة الروبوت والجراحة بالمنظار من الصدمات، وتُقلل من فترات التعافي، وتُعزز دقة الجراحة. تُحسّن خطط العلاج المُخصصة، والمبنية على السمات الجينية والهرمونية والجزيئية، النتائج في حالات مثل بطانة الرحم وسرطانات النساء. تُتيح الابتكارات في تجميد البويضات وحفظ أنسجة المبيض للنساء سيطرةً أكبر على تنظيم الأسرة، وخاصةً في حالات العلاجات الطبية التي قد تؤثر على الخصوبة. فحوصات ما قبل الولادة غير الجراحية: تُمكّن التطورات في الاختبارات الجينية من الكشف المُبكر عن تشوهات الأجنة من خلال فحص دم بسيط، مما يُقلل من الحاجة إلى الإجراءات الجراحية. تكنولوجيا صحة الدورة الشهرية: تُساعد الأجهزة والتطبيقات القابلة للارتداء على تتبع دورات الحيض، مما يُساعد على فهم الصحة الإنجابية وتحديد الاضطرابات المُحتملة. زراعة الرحم: يُتيح هذا الاكتشاف للنساء اللواتي يُعانين من عقم ناتج عن عوامل رحمية إمكانية إكمال الحمل حتى نهايته بعد الحصول على رحم من متبرعة.
أستاذ مساعد سابق بكلية الطب في بنغالور، الرئيس المشارك المنظم لـ ISSCP، بنغالور
الإفصاح المالي
تعليقات
تعليقات
يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من ترك تعليق.