يُشكل الالتهاب الرئوي لدى المرضى الذين يعانون من نقص المناعة خطرًا كبيرًا نظرًا لضعف آلياتهم الدفاعية. هؤلاء المرضى أكثر عرضة لمسببات الأمراض الانتهازية، مثل الفطريات والفيروسات والبكتيريا غير النمطية. قد تكون الأعراض خفيفة أو غير نمطية، مما يُصعّب التشخيص المبكر. غالبًا ما يتطلب العلاج علاجًا مُركّزًا بالمضادات الحيوية والرعاية الداعمة. تُعدّ التدابير الوقائية، مثل التطعيمات والأدوية الوقائية، أساسية للحد من خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي لدى هذه الفئة المُعرّضة للخطر.
تعليقات
تعليقات
يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من ترك تعليق.