1.75 سم مكعب

زرع الجنين والحمل المبكر

المتحدث: الدكتور محمد عاصف

كبير علماء الأجنة ومدير مختبر التلقيح الاصطناعي، لوديانا، البنجاب

تسجيل الدخول للبدء

وصف

يُعدّ انغراس الجنين مرحلةً حاسمةً في بداية الحمل، حيث يلتصق الجنين ببطانة الرحم، مُطلقًا سلسلةً من الأحداث البيولوجية الضرورية لنجاح الحمل. تحدث هذه العملية عادةً بعد حوالي 6 إلى 10 أيام من الإخصاب، مُشيرةً إلى بداية نمو الجنين في الرحم. يجب أن تكون بطانة الرحم مُستقبلةً، وأن يكون الجنين قابلًا للحياة ليحدث الانغراس. بعد نجاح الانغراس، يُفرز الجنين هرموناتٍ تُساعد على استمرار الحمل ومنع نزول الدورة الشهرية. يتضمن الحمل المُبكر تغيراتٍ هرمونيةً كبيرةً تُساعد على نمو الجنين وتُهيئ الجسم لاستمرار الحمل.

ملخص يستمع

  • ناقش الطريقة الصحيحة انغراس الجنين حتى يبدأ من وانتم الأجنة، مع التركيز على دور علم الأجنة بيدي. وتم تسليط الضوء على الحاجة إلى مثل مثلى للمختبر (درجة اختيار، مركبة القيادة المتطايرة، درجة الحرارة) والمساهمين وأهم الأجنة في زراعة الأجنة، وإكتشافها، ووجدتها كعوامل أخرى لنجاح الانغراس.
  • تم مناقشة تحضير حريش الجنة، بما في ذلك توقيت النقل والتعامل مع الجنة المجمدة، مع عدم وجود تعاون مع المتغيرات. كما تم ذكر الأعمال المتقدمة مثل غراء الأجنة (الذي يحتوي على نسبة عالية من الهيالورونان) والقس المساعد (باستخدام الليزر) كوسائل مفيدة في نوع معين.
  • تم شرح بوضوح بطانة الرحم، المُعرفة بالفعل، قادرة على الرحم على قبول الجنين، بما في ذلك اتصالا ببعضها البعض وفترة الانغراس الجوية. وتم وصف استخدام البروجسترون لتحضير بطانة الرحم.
  • تم تقسيم الإنغراس إلى ثلاث مراحل: المواجهة، والقبول، والغزو. تتضمن كل مراحل تفاعلات قبرصية متخصصة في محطة انغراس الناجحة وتكوين التسلق.
  • تم اعتماد أهمية جودة الأم واستعدادها للرحم لنجاح عملية الانغراس وما إلى ذلك من ثلاث خطوات. كما تم ملاحظة قصص التاريخ والهرمونات، وتحديداً السيتوكينات، والتي جزء من بناء الرحم. وأخيرًا، تم مناقشة اختبار مهارات قياس الرحمة (ERA) كأداة للتعبير عن الأجنة.

تعليقات