قد يُعاني أكثر من 40% من السكان من طنين الأذن في مرحلة ما من حياتهم؛ ويُعدّ كبار السن أكثر الضحايا شيوعًا. يُعرف إدراك الصوت في غياب مُحفّزات خارجية باسم طنين الأذن. قد تتأثر جودة حياة المريض، جسديًا ونفسيًا، بشكل كبير. الهدف من جمع المعلومات من التاريخ السريري هو تحديد ما إذا كانت الأعراض أحادية الجانب أو ثنائية الجانب، نابضة أو غير نابضة، وما إذا كان هناك أي فقدان سمع مُصاحب. يُنصح بالإحالة إلى طبيب أنف وأذن وحنجرة في حالة طنين الأذن أحادي الجانب أو النابض، حيث قد ترتبط هذه الأعراض باضطرابات كامنة أكثر خطورة.
تعليقات
تعليقات
يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من ترك تعليق.