يلعب التخدير دورًا محوريًا في تقليل البصمة الكربونية للإجراءات الطبية، وذلك من خلال تقليل مدة الجراحة وفترة النقاهة، مما يؤدي إلى خفض استهلاك الطاقة وتوليد النفايات. كما أن تطبيق ممارسات التخدير المستدامة يُسهم في توفير التكاليف لأنظمة الرعاية الصحية، مما يُعزز الاستدامة البيئية. ومن خلال المراقبة الدقيقة لاستخدام أدوية التخدير والتحكم فيها، يُمكن تقليل النفايات والتلوث، مع ضمان سلامة المرضى وراحتهم.
بكالوريوس الطب والجراحة، دبلومة جراحة العظام، دبلومة طب التخدير، دبلومة التخدير العام، أخصائي التخدير في مستشفى أستر دبي
تعليقات
تعليقات
يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من ترك تعليق.